فخامة هادئة… مصمّمة للعين.
من مشاعل عجيل إلى كل عينٍ آمنت، ولكل يدٍ ساعدت، ولكل نظرةٍ أوحت بفكرة… حين بدأت رحلتي، لم يكن حولي سوى شغفٍ صغير وفرشاة. كنتُ أرى الجمال لا كزخرفةٍ أو تقليد، بل كلغةٍ تُقال بالعين. كنتُ أراقب التفاصيل، وأدوّن الملاحظات، وأعيد المحاولة عشرات المرات… حتى صار كل رمش فكرة، وكل انحناءة حكاية. ما كنتُ أبحث عن أرباح، كنتُ أبحث عن حلّ — عن منتجٍ يشبهني، يُعبّر عن خبرتي، ويخدم كل فنانة مكياج تبحث عن الإتقان بلا عناء. ومن بين لحظات التعب والتجربة، ولدت MÉCHÉ. لم تُولد في مختبر تسويق، بل في قلب غرفة عملٍ مزدحمةٍ بالأحلام. ولم تُرسم الأطوال والمقاسات من خيال، بل من واقعٍ عرفته أصابعي، وعيونٍ رأيتها كل يوم، ومنكنّ أنتنّ — الجمال الحقيقي الذي نراه ونؤمن به. أنتم لم تكونوا جمهورًا، كنتم الدافع، والإلهام، والسبب. كل كلمة، كل دعم، كل ملاحظة منكم كانت حجرًا في هذا البناء. وها أنا اليوم أكتب لا لأقدّم “منتجًا”، بل لأقول: أنتم شركاء هذا النجاح. MÉCHÉ ليست رموشًا فاخرة فحسب، بل رسالة منّي… إليكم. من فنانةٍ بدأت من الصفر، إلى كل من جعل الصفر بدايةً للشيء الجميل. من القلب أقولها: شكرًا لأنكم كنتم الضوء في الطريق، وشكرًا لأنكم رأيتم الجمال في فكرته قبل أن يُصبح منتجًا. كل عينٍ ترى الجمال من منظورها، ولكل نظرةٍ… MÉCHÉ تخصّها. ولأن MÉCHÉ لم تُخلق لتُزيّن… بل لتُعبّر، كان لا بد أن تعرفوا أنكم أنتم جوهرها، وأن هذه العلامة ما كانت لتولد… لو لم تُلهمها نظراتكم. For MÉCHÉ, it’s personal. لأنها حكاية بدأت بعينٍ رأت، وامتدت بقلبٍ أحب، ووصلت إليكم — لتُذكّركم بأن الجمال لا يُقلَّد، بل يُكتشف… بداخلكم. بكل الامتنان، مشاعل عجيل
تسوّقي الرموش